التبكير للصلاة له فضل عظيم، وهذه بعض فضائله:
1- في التبكير استعداد نفسي لإستقبال الصلاة.
2- في التبكير للصلاة وفي المكث في المسجد في انتظار الأذان أجر كأ
جر الصلاة، "لا يزال العبد في صلاة ما كان في مصلاه ينتظر الصلاة...".
3- انتظار الصلاة كالرباط، وفيها رفعة للدرجات ومحو للخطايا، فقد قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ): "ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات"؟ قالوا: بلى يا رسول الله! قال: "إسباغ الوضوء على المكاره. وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط".
4- انتظار الصلاة سبب لصلاة الملائكة على العبد والترحم عليه، كما أنّ التبكير من أسباب إدراك الجماعة وما لها من فضل عظيم.
5- أدعى لترديد الأذان خلف المؤذن.
6- في التبكير وإدراك الأذان فسحة للمصلي ليردد ما بعد الأذان من مأثورات.
7- أنّ في التبكير إدراك للدعاء بين الأذان والإقامة وما له من فضل.
8- فسحة لسنة صلاة ركعتين بين الأذان والإقامة.
9- إدراك للصف الأول وبالتالي الفوز بفضله.
10- في التبكير إدراك لتكبيرة الإحرام التي من لزمها أربعين يوماً كُتبت له براءة من النفاق كما ورد في الحديث.
11- من يدرك الصف الأول يدخل في وصف خيرة الرجال.
12- إدراك لتحية المسجد في خشوع.
13- التبكير دليل على تعلق القلب بالمساجد، وبالتالي الدخول في السبعة الذين يظلهم الله يوم لا ظل إلّا ضله.
14- في التبكير حفظ للقلب ونبذ للدنيا ومدعاة للسكينة والوقار.